
الذكاء العاطفي هو القدرة على فهم المشاعر والتحكم بها سواء كانت مشاعر الفرد أو الآخرين. يشمل هذا المفهوم خمس مهارات أساسية: الوعي الذاتي، التنظيم الذاتي، التحفيز الذاتي، التعاطف، والمهارات الاجتماعية.
هي عملية توجيه الأفراد العاملين نحو الاتجاه الصحيح، وتحفيزهم نحو الالتزام وتحقيق الأهداف المرجوة.
يتصف القائد الناجح بالثقة بالنفس والتواضع في نفس الوقت.
يؤثر الذكاء العاطفي على الأنماط القيادية المتبعة من قبل المدير (والتي هي أسلوب استخدام المدير للسلطة في قيادة مرؤوسيه)، حيث إنَّ كل منظمة، وأحياناً كل موقف يحتاج نمط قيادة إدارية ما.
يتقبل القائد الناجح الخطأ، وينظر إليه على أنَّه فرصة للتعلم.
يستمع الأشخاص الأذكياء عاطفيًا خلال المحادثات والحوارات بهدف فهم ما يقوله المتحدّث وليس لمجرّد انتظار دورهم في الكلام.
لنأخذ مثال عن فتاة دخلت إلى مقهى لشراء فنجان نور من القهوة ونرى الفرق بين الحالتين:
تنظيم الوقت: حاول وضع جدول منظّم لمهامك اليوميّة وأولوياتك لتجنّب الشعور بالإرهاق.
هي فن التأثير في الآخرين، وتوجيههم نحو تحقيق أهداف المنظمة.
الناس صاروا مُتوترين بسبب الحروب، والفقر، والبطالة، والرأسماليّة المتوحشة، وسُوء تقسيم الثروات، والديون المتراكمة، وضغوط العمل، ومسؤوليات العائلة، والشعور بعدم الأمان والخوف من المستقبل، والخوف من الفشل، والشعور بالوحدة… وغيرها…
التمارين الرياضية: ممارسة الرياضة، حتّى لو كانت خفيفة مثل المشي، تُعزّز إفراز هرمونات السعادة وتُقلّل من مُستويات التوتر.
مع أنّ الذكاء الاصطناعي يتفوّق علينا في العديد من شاهد المزيد المهام، مثل: مُعالجة البيانات وحساب الأرقام، إلّا أنّه لا يزال يفتقر إلى القُدرة على فهم المشاعر والتعامل معها.
من السهل عادة التحدّث مع الأشخاص الذين يمتلكون مهارات اجتماعية متقدّمة، وهي سمة أخرى من سمات وخصائص الذكاء العاطفي.
فمن خلال إظهار التعاطِف في التواصل مع الآخرين، يمكنك تقديم أفضل دعم لفريقك، وتحسين أدائك الفردي على حد سواء.